• مصر
  • الأربعاء، ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٥
  • أخر تحديث 04:01:25 AM
news-details
نماذج مشرفة

زيد ابن حارثه

زيد ابن حارثه

------------------

تلك روايات الاعراب المزورة التي أساءت لرسولنا الكريم وقد تمت كتابتها لتلبيسها بالقران الكريم ( يلبسون الحق بالباطل )

الحق من ربك وهو القران الكريم مفصلا تفصيلا ....

( فلما قضي زيد منها وطرا زوجناكها )

كلمة( زيد ) ليست أسم لشخص يدعي زيد ابن حارثة 

وذلك اطلعت عليه في نومي من ام الكتاب 

كلمة( زيد)

 تعني الزيادة علي ما انزل الله 

( قضي زيد )

تعني حكم قضائي من خارج كتاب ألله 

( وطرا )

تعني حكم طري او مرن لم يكن في كتاب الله وذلك الحكم زيادة علي كتاب الله

( وليزيدن كثيرا منهم ما انزل اليك من ربك طغيانا وكفرا )

ذلك هو زيد الذي جعلوه شخصا وسموه زيد ابن حارثه وتبناه الرسول ليطمع في زوجته والعياذ بالله لذلك وصفهم الله

( الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله) 

( زوجناكها )

لا تعني ابدا ان الرسول هو الذي تزوجها

لذلك يوجد في كتاب الله علم يسمي جمع القران من المقارنه

( انا علينا جمعه وقرانه )

القصة تبدأ من سورة المجادلة 

( قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي الي الله والله يسمع تحاوركما )

تلك هي المرأة التي تشتكي زوجها لانه ظاهر عليها ولا توجد ما تسمي زينب بنت جحش التي تزوجت ابن الرسول بالتبني زيد ابن حارثة فتلك اسماء وهميه اخترعها الأعراب ليشوهوا سيرة الرسول الكريم وروجها الشياطين الشيوخ مشركي الاعراب 

( زوجناكها )

تعني ان النبي ( قضي زيد ) وهو حكم قضائي زيادة عن كتاب الله

وذلك الحكم ان يزوجها من زوجها الذي ظاهر عليها بعقد جديد دون ان يطبق حكم المظاهرة من كتاب ألله وهو فك رقبه او اطعام ستين مسكين او صيام شهرين متتابعين قبل ان يتماسا

 ليرضي النبي بذلك الحكم الأحزاب فكان النبي يخفي في نفسه حكم المظاهرة في الكتاب وقد ابداه الله

وعاتبه اشد العتاب

( يا ايها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنفقين ان الله كان عليما حكيما واتبع ما يوحي اليك من ربك ان الله كان بما تعملون خبيرا )

الايات في سورة الاحزاب والمجادلة تتحدث عن المظاهرة وذلك هو جمع القران

( ما كان لمومن او مومنه اذا قضي الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من انفسهم )

وذلك ان النبي قضي امرا دون تطبيق حدود الله في المظاهرة وقد اطاع بذلك الأحزاب ظنا منه انه يصلح بين زوجين وقد قامت الحرب بين الرسول والاحزاب والاعراب بسبب تلك الواقعة...

يمكنك مشاركته عبر

التعليقات الأخيرة

اترك تعليقًا