.. ..بعد الجيش قرب يصل الميس القحاته.. بكاهم زاد. ونومم قله.......
القحاتي عشمواافي الرجعه ذي عشم ابليس مع الجنه البقتلوو مغص
الكلام موادايرلو تلقين النضم وراكَم انو في التفااوض ماني فاكرين..
وقصة رجوع ماظن تكوون يوم في إعتقاد...
في المليان // الحسن عبدالمهيمن
عاش القحاته ايام وليالي وهم ينعقون.. والمشتهي الحنيطير يطير.. وأهلنا قالوا الشفقه تطير
قصة رجوع ليكَم ماااظن تكون وماظن تكون يوم في إعتقاد
الشعب السوداني قال كلمتوا.. ونحنا عددنا تمه بلاكم حسبنا وماني حاسبنك
الشعب السوداني.. مابقبل الرخيس.. والعميل.. والواطي الداير ردميه..... والجانا منكم وصفوا يصعب يااااااقحاته
جيشنا ماش وماحيقيف وماش بشكل جاد وعنيف.. والبيابا الجيش مانضيف
شفقة القحاته ذكرتني قصة واحده شفقانه للعرس.. وسمعت ودالجيران بتكلم عن انهم حبتقدموا لي واحده اسمها سعااد... طوالي ياسعاد اجري لي امك وقول ليها الناس ديل حيجونا يتقدموا... اصلا نظرات صلاح كانت واضحه من زمان بس انا عامله تقليه. وكده
الام هاك يالعصير وهاك يالكيك ووخش علي البارد.. وحضروا نفسهم لي صلاح واهلو
وجااا المساااء ووكان حال سعاد وامها لووشوش صوت الريح في الباب يسبقنا الشوق قبل العينين
وجاااءت الزغااريت معلنتا عن فرحه طلت.. وجديد تمه... وهنا انهارت سعاد الشفقانه وهي تتاوق بالباب لمعرفه مصدر الزغاريت فجاااءت وهي مهجومه..... يمه ده في بيت ناس سعاد بت الترزي....... يكون صلاح مشي اتقدم ليها وانا فهمته غللللط........
التعليقات الأخيرة