• مصر
  • الثلاثاء، ٢٨ أكتوبر ٢٠٢٥
  • أخر تحديث 02:33:55 AM
news-details
فن

???? "الوحل" – فيلم اجتماعي صادم يبحث عن منتج جريء

???? "الوحل" – فيلم اجتماعي صادم يبحث عن منتج جريء


✍️ بقلم: هبة هيكل – مؤلفة وكاتبة سيناريو

في ظل ما تعانيه مجتمعاتنا من فساد ممنهج، وظلم متوارٍ خلف أقنعة القانون، يأتي فيلم "الوحل" ليطرح قضية شائكة وواقعية، تدور حول المافيا المجتمعية التي تتاجر بكل ما هو محرّم، وتُسقط الأبرياء لأنهم قالوا "لا".

???? عن الفيلم:

الوحل هو فيلم درامي اجتماعي مدته 40 دقيقة، يتناول قصة أسرة بسيطة تُسحق تحت أقدام مافيا محلية تستتر خلف التسول، وتعمل في الإجرام، تجارة المخدرات، الدعارة، النصب، السرقة، والقتل، وكل ذلك بدعم من ضباط شرطة فاسدين يتسترون على جرائمهم.

الفيلم يكشف كيف يصبح الأبرياء مجرمين في نظر المجتمع، وكيف يُستخدم الأطفال كأداة لنشر الجريمة، في ظل صمت مؤسساتي مخيف، وتواطؤ من يفترض أنهم حماة القانون.


???? الرسالة الرئيسية:

> "في عالم لا يُكافأ فيه الشرف، يصبح قول (لا) هو الجريمة الكبرى."


????‍???? الشخصيات الرئيسية:

سناء (60 سنة): أم مكافحة، تُسجن زوراً وتموت مظلومة.

هبة (25 سنة): فتاة شريفة تقاتل لأجل أولادها وكرامتها.

حسن (12 سنة) وعمر (10 سنوات): طفلان يواجهان التهميش والتشريد.

عبدالله، أسماء، كريم، سالي، محمد، شيماء، فتوح... عصابة تتخفى في هيئة فقراء ولكنهم سادة الشر، مدعومون من بعض ضباط الشرطة الفاسدين.


???? لماذا يستحق الفيلم الإنتاج؟

قصة واقعية تمس وجدان المواطن البسيط.

يناقش موضوعات جريئة: فساد الشرطة – استغلال الأطفال – تشويه الأبرياء.

رسالة اجتماعية قوية قادرة على التأثير والتغيير.

سيناريو متكامل جاهز للتصوير، مع رؤية إخراجية مرنة.


???? دعوة للمخرجين والمنتجين:

إذا كنت مخرجًا أو منتجًا يؤمن بضرورة التغيير، ويمتلك الجرأة على الغوص في عمق المجتمع لكشف الحقيقة... فإن فيلم "الوحل" هو مشروعك القادم.


???? للتواصل مع المؤلفة: هبة هيكل
عبر رسالة مباشرة على فيسبوك:
???? اضغط هنا للتواصل https://www.facebook.com/profile.php?id=100083755294314

????خاتمة:

"الوحل" ليس مجرد فيلم…
إنه صرخة صامتة من أفواه المظلومين،
وخطوة جريئة نحو سينما تُقاوم التزييف وتُحارب الصمت.


> تنويه قانوني:
هذا العمل الفني خيالي يستلهم أحداثه من الواقع الاجتماعي، ولا يمت بصلة لأي شخص أو جهة حقيقية. أي تشابه في الأسماء أو الوقائع هو من قبيل المصادفة غير المقصودة.

يمكنك مشاركته عبر

التعليقات الأخيرة

اترك تعليقًا